يمكن للروبوتات الاجتماعية تكييف سلوكاتها واستجاباتها بناءً على التفضيلات والاحتياجات الفردية، فيمكنها تقديم تجارب شخصية، ومحادثات مخصصة، وتعديل مستوى مساعدتها، وهذا يوفر إحساساً بالتخصيص والاهتمام الفردي. بدءا من التعليم والصناعة وانتهاءً بالتجربة الاجتماعية والتفاعل اليومي مع الروبوتات. في صباح إحدى أيام عام ٢٠٤٠، تركب سيارتك وتتجه إلى العمل، وبينما https://charlie36tem.blogsuperapp.com/33210334/الروبوتات-الاجتماعية-secrets